The Ultimate Guide To النقد في العمل
The Ultimate Guide To النقد في العمل
Blog Article
تم التدقيق بواسطة: محمد عبد الغني آخر تحديث: ١٠:٠٦ ، ٢٨ فبراير ٢٠٢١
قد يكون صعبًا في بعض الأحيان، ولكن بتبني استراتيجيات صحيحة وتطوير ثقتك بنفسك، يمكنك التغلب على التحديات والنمو والتطور.
في هذا المقال، سنتعرف على بعض الاستراتيجيات التي يمكننا استخدامها للتعامل مع النقد والتقييم السلبي بشكل فعال.
الأخطاء القاتلة التي تضر بسمعتك: تجنبها لتحقيق النجاح أهمية السمعة تشير الأبحاث إلى أهمية السمعة في زيادة قيمة المنشأة وتكوين الميزة التنافسية. وبحسب معهد السمعة العالمي فإن… ٨
رابعًا، يجب أن نتعلم كيفية التعامل مع النقد السلبي الذي يأتي من الأشخاص السلبيين. قد يكون هؤلاء الأشخاص يحاولون إساءة الاستفزاز أو تقويض ثقتنا بأنفسنا.
في بيئة العمل المتنافسة والمتغيرة، يعتبر التفكير النقدي أحد أهم القدرات التي يجب تنميتها. إذ يساعدك على فهم القضايا المعقدة بشكل أعمق وتحليل الوقائع والأدلة بدقة.
رابعًا، يجب أن نتعلم كيفية التعامل مع النقد بشكل بناء وبناء علاقات إيجابية مع الآخرين. عندما نتلقى نقدًا، يجب أن نظهر احترامًا وتقديرًا للشخص الذي يقدمه. يجب أن نشكرهم على وقتهم وجهودهم في تقديم الملاحظات. يمكننا أيضًا أن نطلب منهم المزيد من التفاصيل أو الشرح إذا لزم الأمر، وأن نظهر استعدادنا للعمل على تحسين أنفسنا.
الكثير من المديرين وبلا شك معظم زملائك ليسوا مدرَّبين على تقديم الملاحظات والتغذية الراجعة بطريقة ملائمة، وحتى لو كانوا كذلك فإنّ هذا لا يسهِّل عليهم الأمر.
نظرًا لكون المنهج النفسي في النقد الأدبي منهجًا علميًا فإنه يقوم على أسس ومعايير خاصة يتبعها أصحاب هذا المنهج في النقد الأدبي، وعليه فإن معايير الجودة لديهم تكون واضحة ومحددة، فهم ينظرون إلى البواعث النفسية للأدب شعرًا كان أو نثرًا، فالبواعث النفسية تغذي التجربة الإبداعية وتزيدها قوة حين تكون مقرونة بالعوامل الحسية والمادية التي ترتكز على توظيف العناصر المحيطة من الأشياء والأشخاص، وهي عناصر تسهل على الناقد الولوج إلى نفسية الأديب من خلالها.[٩]
في هذا المقال، سنتعرف على استراتيجيات للتعامل مع النقد والتقييم السلبي.
اجتمع مع زملائك ودافع عن الأفكار وطرح التحديات واستفد من تجاربهم ونقدهم. قم بتبادل الأفكار المختلفة وتشجيع حوار بناء يعزز التفكير النقدي لديكم جميعًا.
تحسين المهارات: كيفية استخدام النقد والتقييم السلبي كفرصة لتحسين مهاراتك وتطوير نفسك
قد تغيب هذه النقطة عن بال الكثيرين، حيث يعتبر أغلب الناس أنَّ النقد الهدَّام هو تفنيد الصفات السلبية أو الانتقاد بطريقة جارحة وفجَّة، بينما تكفي الكلمات الإيجابية والمديح لتجعل من النقد بنَّاءً! لكن للأسف هذا اعتقاد خاطئ ومنقوص في مكان ما، فاختيار الكلمات الإيجابية والموافقة على كل الأقوال والأفعال دون دراية -أو رغبة بالتملق- لا يمكن اعتبارها نقداً بنَّاءً بل على العكس، فإذا طلب منك صديقك رأيك في قصيدة كتبها، وقلت له أنَّها رائعة وبديعة في حين أنَّها لم تكن كذلك؛ فأنت تؤذيه وتغذي لديه ملكة الغرور التي قد تمنعه من التعلم والتطور، الأصح أن تخبره بموضوعية وبحدود خبرتك عن مواطن الضعف ومواقع القوة في النص الذي كتبه، لذلك لا بد من الانتباه أن النقد السلبي من وجوهه النقد الذي يتبع أسلوب المجاملة والكلام الناعم.
على الرغم من أنّ كلا نوعي الانتقاد قد يزعزعان ثقتك بنفسك لأنّهما يضعانك في مواجهة حقيقة مهاراتك وشخصيتك فإنّ النقد الهدّام هو في الغالب هجوم شخصي، ففي استكشف المزيد بعض الأحيان يكون متعمداً، وفي أحيانٍ أخرى يكون ناتجاً عن فقدان اللباقة. وأياً كان السبب ستعرف أنّه نقد هدّام إذا كان يشير فقط إلى عيوبك، أمّا النقد البنّاء فإنّه يشتمل على اقتراحات حول كيفية تحسين نفسك. المشكلة المصاحبة لتقييمات الموظفين والإجراءات المؤسسية المعتادة لتقديم التغذية الراجعة من المفترض أن تكون تقييمات الأداء فرصة جيدة لمعرفة رأي مديرك حول عملك.